الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009

قصة شبه مخيفة 2

سقط امامها
هكذا بكل بساطه
عادت تروى لامها ما حدث :

- بكل بساطه
- سقط امامى
- بطنه مفتوحه
- احشاؤه تتدلى
- وعينيه لم تكونا هناك
= وماذا فعلتى ؟
- لم افعل شيئا

ماذا تنتظر منى ان افعل .. ماذا تنتظرون انتم ايضا
اكملت طريقى
لم أقو حتى على النظر لأعلى

لم تصدق امى حرفا بالطبع
هكذا يفعلون دوما
لم تخبرنى صراحة بأنها تظننى مخبولة
ولكنى فهمت

حسنا .. انا معتاده على ذلك
ليست اول مره اتهم فيها بالخبال
ولكن .. قد تلتمس لهم العذر
فأنا فتاة عادية
لا الفت الانظار
لا املك موهبه
مخبوله ... هههههه ... نعم مخبوله





فى ذلك اليوم ...
عندما وجدتنى مقيدة
و رأيتهم
عرفت ماذا حدث ... وماذا سيحدث
حسنا ستدرك امى انى لم اكن مخبوله لهذه الدرجة
ولكن ما يحيرنى هو
لم عليهم فتح البطن واخراج الأحشاء ... طالما كل ما يبتغون هو
عينى
جهز طبيب التخدير المحقن
بينما ابتسم آخر
وقال لى : عيناك فعلا ساحرتين ..
لابد أن هناك من سيدفع فيهما الكثير





ثم شعرت بسن الإبرة فى ذراعى

هناك 8 تعليقات:

Unknown يقول...

ايه الحاجات الصعبة
دى على الصبح يادكتور
واحنا صايمين ؟صعبة عليّ!

Unknown يقول...

هو كان فيه جزء اول؟
طب ما حطيت الرابط ليه؟

KEBLAWYAT يقول...

يعنى

بنسلى صيامنا :D

KEBLAWYAT يقول...

كان فيه قصة تانية بس مش بنفس الإسم

هى البلوج برضه

بس واضح انها مش نافعه ف الصيام بقى

Unknown يقول...

يادكتور قبلاوى
اين أنت ياراجل ياطيب
وبعدين ايه شغل الرعب دا
التدوينة دى كانت اختفت
رجعت ظهرت تانى؟ازاااااى؟

KEBLAWYAT يقول...

انا هنا يا دكتوره اهه

شكرا على سؤالك

طبعا التدوينه لازم تظهر وتختفى

امال تبقى مخيفه ازاى :D

Unknown يقول...

يــــــــاالله
ايه شغل عفركوش
والقعدة فى الدرة دا:)

KEBLAWYAT يقول...

طبعا .. ده رعب حقيقى مش اى كلام

مستورد وبكارتونته