السبت، 15 مارس 2008

مفيش فايدة

[color="#4169E1"]مفيش فايده .....

كنت قبل كل ماتش للأهلى و الزمالك بتوقع فوز الزمالك ، ودايما بيطلع توقعى غلط ، قلت المر هدى بقى أتوقع فوز الأهلى ، ويمكن تمشى معايا ويطلع توقعى غلط المر هدى كمان

إنما أبدا ....

كل ما واحد زملكاوى كنت أقوله الأهلى هيكسب كان بيستغرب أوى ، واحد يقولى " يابنى حرام عليك ، لو مافزناش وإحنا فريقنا كامل وهم فريقهم ناقص ، هنفوز إمتى " وواحد تانى يقولى " لأ إ نت واحد منهم ، لأ ، إنت مش القبلاوى "

إنما خسرنا ، فريق كامل فريق مش كامل ، مش فارقه ، هو ده الزمالك ...

ملحوظه : متعب مش بيجيب إجوان غير فى الزمالك باين

نصيحه : اما تيجى تتفرج على ماتش للزمالك ، متتفرجش مع العائلة عشان تعرف تعبر كويس

المعلق أحمد الطيب إللى قناة الدورى والكاس ( منها لله ) سمحتله يعلق على الماتش ف التلفزيون المصرى أضاف نكهة مميزه ع الماتش برضه

- كان فاضى فاضطر يستلم براحته
- الموضوع كبير وعريض وعميق
- كورة عريضة
- الحياة بقى لونها حمرا
- عايزين البورسوناليتى تبقى صح
- عندهم حول إدراكى
- شريق ورسيع


شكرا بشير .. شكرا فتح الله ..
شكرا مصطفى جعفر ، شكرا ياولاد

[/color]

الجمعة، 14 مارس 2008

يا فضيحتى .... كلية

- مع السلامه يا معلم شوقى ، عنشوفك بالليل بقى

= مع السلامة يا رجالة

نزل العميد من على ضهر العربية النص نقل إللى موصلاه للمجمع بعد ما قضى طول الليل سهران ف الغرزه مع أصحابه ، و أتأكد من ظبطان جلابيته والعمه إللى لابسها و مشى رايح للكلية

و فى مدخل الكلية شاف المشهد المألوف بتاع كل يوم ، العيال قاعدة على الطرابيظات إللى يشرب شاى و إللى بيشيش ، بس طبعا مفيش ممنوعات ، مهما كان دى كلية برضه ... ووكيل الكلية قاعد بيتخانق مع واد عشان مدفعش الحساب ...

" ههههههه ، عليك حاجات يا عبد المطلب ، مبتفوتش حاجه أبدا " ،

وبعدين وهو داخل كده قرا يافطة مكتوب عليها " كلية الطب " قراها كده وبعدين وقف فجأة و على شاكلة " يا فضيحتى ... راجل " ضرب على صدره وقال " يافضيحتى .. كلية "



أخيرا أخدوا بالهم إننا ف كلية ..

مدخل إتنضف

شاشة ف مدخل الكلية

سيراميك ف الأقسام

حمامات نضيفة

قاعات ( بعضها يعنى ) نضيفة

إمتحانات نظامها متغير

كلية غير كلية ال 3 سنين إللى قبل كده


كنا إتعودنا على إننا ف مدرسة ، يمكن مدرسة كبيرة شوية ، بس مدرسة ، إنما دلوقتى تحس كده إنهاا قلبت فجأة على كلية .. حاجه كده زى الكليات إللى بتيجى ف التلفزيون

الإمتحانات كمان غيروا نظامها ، بعد ماكان قبل كده كلها نظام تحفظ الكلمتين وتروح تكبهم وخلاص ( كذا معناه كذا وكذا ) و إنت مش عرف أصلا إيه الكذا ده ولا يعنى إيه كذا وكذا


بس المشكلة ف الموضوع إن النظام الدجيد جى بعد ما إتعودنا ع القديم ، يعنى تطوير التعليم جه على دماغنا

بس دلوقتى أقدر فعلا الصبح و أنا نازل أقول " أنا رايح الكلية "



الأربعاء، 12 مارس 2008

قصة سخيفة

طك ......

- خيل لى للحظة أنى سمعت صوت ارتطام بالأرض .. لا بد أنى واهمة ... فلنمكل حديثنا

= إننا نتحدث على الهاتف منذ فترة طويلة .. لن يكون زوجك سعيدا عند دفع الفاتورة .. تكفيه مصاريف طفلين فى المدرسة و أخرى فى الروضة

- و ماذا يمكننى أن أفعل لم أعتد الجلوس فى المنزل ... أحيانا أشعر بملل لا حدود له ، تسليتى الوحيدة مشاهدة التلفاز أو مطاردة الأطفال لمعاقبتهم على كسر شئ ما

= لا قلقى .. قريبا تعودين لعملك .. وستشتاقين – صدقينى – لهذه الأيام .. أراك غدا إلى اللقاء

- إلى اللقاء

لم تعتد هذا الهدوء من أبنائها .... لم يكن الهدوء أبدا عندهم عادة إلا عند نومهم أو عندما يقوموا بعمل يخشون عليه عقابا

فكرت أنها قد تستغل هذا الهدوء فى الإنتهاء سريعا من اعداد الطعام قبل عودة زوجها من العمل

الفوضى المعتادة فى المطبخ .... لطالما اشتكت من كم الأطباق التى تضطر لغسلها يوميا .... ولكناه حين توجهت لغسل الأطباق ارتطمت قدمها بشئ ما ... نظرت ...

لم يكن هذا الشئ ببساطة سوى إبنها الأكبر ... لكن بطنه المفتوح و أمعاءه التى تفترش الأرض بجواره لم يكونا مشهدين معتادين عليها .......

لم تدر ما تفعل .... هل تبكى ؟؟ ... هل تصرخ ؟؟....

فقط وجدت نفسها تصيح : إبنى إبنى

و انطلقت خارجة من المطبخ .... لتسمع صراخ إبنتها الصغيرة

كان الصراخ قادما من غرفة الأطفال ..........

هناك قاتل فى المنزل .. لا شك فى ذلك

توجهت ببطء نحو الغرفة .. رأت دماءا على باب الغرفة ....

من بالداخل يا ترى ؟؟؟

هل هو قاتل واحد .. أم أكثر ؟؟

هل إبنتها فقط أم ابنها الأوسط أيضا ؟؟

هل تدخل ؟ أم لا ؟

فكرت فى احتمال أن ابنها ليس بالداخل ولربما لم ينل منه القاتل بعد إذا هناك احتمال لنجاته و نجاتها .. كما أنها لو دخلت الغرفة فإنها ستقتل حتما .........

- يجب أن أعثر عليه و أن نخرج من هنا

ولكن ..... أين هو ؟؟

هل هو نائم فى مكان ما ؟؟

هل شعر بما حدث و هرب ؟؟

أم .... هل قتل ؟؟؟

شئ ما بداخلها حدثها انه مازال حيا ...... إذا فلتبدأ البحث عنه

لم تكن غختيارات البحث كثيرة فى شقة كشقتها .. فعليها أن تبحث إما فى المرحاض أو فى غرفتها ...

لم تحبذ فكرة المرحاض ..لأنها حتى تصل إليه عليها أن تمر بغرفة الأطفال .. وهكذا تكون بيديها قد وضعت القاتل بينها و بين طريق الهروب الوحيد

لذا توجهت لغرفتها ... وبحثت ... ولكنها لم تجده .....

أحيانا يختار التفكير أوقاتا غير ملائمة حتى يشل ... لم تدر ما تفعل حتى وقع نظرها على الهاتف المعلق على الحائط فى غرفتها .. هرعت إليه رفعت السماعه و شرعت فى طلب رقم الشرطة ...

" ليس مجديا أن تطلب الشرطة من هاتف أسلاكه مقطوعة " حتما ستتذكر ذلك دوما

- الهاتف معطل ... يبدو أنه قد قطع أسلاكه

هكذا صرخت ...

عندما يأتى أحدهم للعمل فى منزلك تتمنى دوما أن يجيد عمله ... إلا فى حالة أن يكون عمله هو قتلك ....

و لسو ء حظها فقد كان محترفا فعلا ...

- لقد كان يعلم أنى أتحدث فى الهاتف .. وأنتظرنى حتى أنتهيت ثم قطع أسلاكه

لم تعد تحتمل .. هرولت لباب الشقة ... ستخرج من ذلك الجحيم ........

وصلت للباب لكنها لم تفتحه ببساطة لأن قدم جثة إبنها الأوسط المعلقة على الباب كانت أمام المقبض

انفجرت فى البكاء .... حين سمعته خلفها ......

استدارت .. لتجده خلفها يبتسم فى هدوء و يحمل سكينا فى يده ...كانت السكين نظيفة أى لم يستخدمها بعد .. يبدو أنه قد أعد عدته جيدا

اقترب منها فى هدوء و أمسك رأسها ..... لم تقاوم .. لم تفكر حتى أن تقاوم ....

وبنفس الهدوء الذى لاحظته فى حركته .. فصل رأسها عن جسدها

3-1

3-1 للأهلى

أول مرة اتوقع فى ماتش للأهلى و الزمالك إن الأهلى هيفوز ، ومش فاهم إيه إللى مزعل زمايلى الزملكاوية ف كده

مش معنى إنك زملكاوى إنك متعترفش بالواقع أحيانا برضه

فى التوقعات إللى قبل كل ماتش قبل كده ، كنت بمارس دورى بكفاءة فى إستفزاز الأهلوية ( وده سهل على فكرة ) بحاجات نظام " هتتقطعوا " .... " هنبهدلكوا " .... " 5-0 إن شاء الله " ... " تيجوا كلكوا لابسين طرح "

إنما إللى كان بيحصل إن الزمالك كان بيروح يتلب و ياخد على دماغه و يروح ..

والغريب إن الواحد كان بيكرر نفس الكلام كل مرة .. مبيتعلمش أبدا

إنما المره دى لأ ،،،

المرة دى أنا بقول أهه .. هنخسر ... بس مش أكتر من 3 ، لإن مهما كان ده الزمالك برضه

بعض من أصدقائى الزملكاوية حاولوا يقنعونى كتير إن الماتش ده ماتشنا ، وقالوا كلام كتير عن أبو تريكة إللى مش هيلعب و الحضرى الموقوف وبتاع

بس إللى فايتهم إن المشكلة أساسا مش ف الأأهلى ... المشكلة ف الزمالك يا جماعه

و لإن مفيش مرة فوتها لاعيبة الزمالك من غير ما يخذلونى

فأهو ياريت المرة دى كمان يخذلونى و نكسب

الاثنين، 10 مارس 2008

مملة

أحيان كثيرة تشعر بأحاسيس مملة

وتفكر فى أشياء مملة

تشعر أن حياتك أصلا مملة


أنت أيضا ممل

إلا أن الملل ذاته ليس سيئا لهذا الحد

والدليل على ذلك أنك مازلت حيا ... وسط كل هذا الملل

الأحد، 2 مارس 2008

ليه

عملت المدونة دى ليه ؟؟؟؟

مش عارف

بجد مش عارف

بمكن تغيير

يمكن عشان المدونه حاجه حلوه

يمكن عشان مش لاقى حاجه تانيه أعملها

المهم إنها إتعملت

و أهى حاجه أسخف بيها على نفسى و على الآخرين