استيقظ سامى من نومه فى سعادة ..
وتباطأ فى النزول من على سريره المعلق بين شجرتين
ما أحلى الكسل و النوم خاصة فى هذا البرد ،، الا
غير عادى ... الكل يعرف هذا بالطبع .. اليوم عيد ميلاد
سامى ،،
نزل سامى من على سريره فى سعادة وبشر
ألقى سامى التحية على الأزهار وردت هى عليه التحيه بمثلها ،، وأخذ سامى يلعب
مع الفراشات و يغنى مع العصافير
حقا انها حياة رائعة تلك التى يعيشها سامى مع الفراشات و يغنى مع العصافير
الا أنه كان يشعر بالحزن لأنه اعتقد أن أصدقاءه نسوا أن اليوم عيد ميلاده ..
ولكن " أليس " كان تجهز له مفاجأة كعادتها .. فقد جهزت حفلا كبيرا ودعت اليه كل
الأصدقاء
ثم أتت سنووايت لهم بالآيس كريم
و بعدها أخذوا يغنون " هابى بيرس داى تو يو " و " يالا حالا بالا " و " الأخ اللى ...
- الأخ اللى سرحان ورا .. أيوه أنت .. سرحان فى ايه يا حبيبى ؟