الزمالك المسلى

واحد زميلى كان بيقولى شايف إللى حصل للإسماعيلى ؟ هيحصل زيه للزمالك

الجميل إن زميلى ده زملكاوى

طبعا أنا ضحكت وخلاص ، ما هو أصل أما تعرف إن الزمالك هيلاعب نادى إسمه " بنى عبيد " وفى دورى الدرجة التالته طبيعى تبص على طول يا ترى هيلاعب مين الماتش إللى بعديه فى الكاس

إنما ابدا ...

الزمالك ده فعلا نادى مسلى

نادى مثير كده

يعنى أعتقد لو كنت أهلاوى كنت هحس بملل

يمكن الأهلى رفه عن جماهيره شويه ف اليابان ، بس رجعوا فازوا 3 صفر أول ماتش أهه

مشكلة الزمالك مش إدارة ولا مدربين ولا لاعيبه

الزمالك محسود ... والحل يبخروا النادى

بالمناسبه برضه حسام و إبراهيم حسن بيستعبطوا

هم للأسف هيكملوا فى سلك التدريب ده عشان أساميهم

إنما معتقدش هيكملوا موسم كامل مع أى فريق

سلمى

نفس العمر تقريبا ، أكبرها بعدة أشهر

كبرنا ….

كلما كبرت ، رأيتها تكبر

على الرغم من صلة قرابتنا ، إلا أنى لم أكن أراها كثيرا ، فقط فى المناسبات و الأعياد ، العيد عندى كان يختلف عن الآخرين ، عند الكل هو عيد فرحة و لبس جديد ، وعندى كان عيد وفرحة ولبس جديد و هى

أحببتها ، أحببتها من كل قلبى ، كانت صديقتى ورفيقتى فى كل خطواتى ، لكم حدثتها وشكيت لها ، لكم ضحكت معها و أخذت يديها فى أحضانى ونمت ... كل هذا دون أن تشعر هى بى ، كل هذا فى مخيلتى فقط

كانت نجمة مراهقتى ، اميرة أحلامى ، فتاتى الوحيدة

كلما حانت فرصة كنت أختلس لها النظرات ، نظرات بعيدة ،، نظرات أب حنون ، نظرات عاشق ، أراها وهى تبتسم وهى تتحدث و هى صامته ، أراها فى سكون بديع تنظر للاشئ ... نظرات كانت تكفينى ، كانت تشبعنى ، كأنى آخذ منها زادا يكفى أحلامى حتى العيد القادم .. حتى الفرصة القادمة ، لكم تمنيت أن أحظى منها ولو بنظرة لكنى لم أكن أبدا هناك

لم تلحظنى أبدا ،

و اليوم تتزوج أميرتى ، تتزوج وتأخذ معها لبيتها الجديد أحلامى و مراهقتى و دموعى و ضحكاتى

تتزوج اليوم ، أضحك أم أبكى ؟ لا أدرى ...

سيارتى الجديدة تزفها ، حسنا ، حظيت بدقائق أخيرة بصحبتها قبل أن تضيع للأبد

آه ، تلك الدمعة اللعينة تفر على خدى ،.. لا لم يلحظ أحد ، حمدا لله

- العربية جاهزه يا محمد؟

= أيوه يا جماعه ، اتفضلوا

مبروك ... المركز السادس

" وطبعا فوز باتشوكا المكسيكى على الأهلى دليل على تطور مستوى الكوره ف المكسيك "

" هزيمتين مفاجئتين للأهلى فى بطولة كاس العالم للأندية "


دى كانت تعليقات لمعلقين

المفروض إنهم بيفهموا ف الكورة يعنى


يعنى أداء سئ جدا ، حاجه تقرف .. إللى مزعلنى ف الموضوع إنى إضطريت عشان أشوف أول ماتش أبوظ نظام اليوم كله وف الآخر إتغميت وقمت ،

لاعيبه وحشه و كبرت ف السن و الصغيرين منهم حتى بيتكعبلوا ف الكوره ( راجع أحمد فتحى و حسين ياسر )

مدرب مصر على الغلط ،.. خطة غلط .. تبديلات غلط و متأخرة كمان


وبصراحة كويس إن الأهلى خرج بالنتايج دى ، ماتش باتشوكا ده كان ممكن يطلع شايل سبعه ولا تمانيه



جمهور غريب جمهور الأهلى ده ( مش معلقين بس يعنى ) ا

الأهلى خسر عشان لعالم كله غلطان

الحكم مرتشى والدنيا برد والرياح ضدنا والجمهور بيحدف طوب والاعيبه مبتعرفش أسبانى فمعرفتش تفهم خطة باتشوكا ... طيب بتوع أستراليا بيتكلموا إنجليزى معرفتوهاش ليه

أنا مش فاهم الناس دى عايزه إيه


بس عامة متقلقوش يعنى

الأهلى هيرجع مصر و هيكسب وهيكمل و هيفوز ببطولات

لإنه نادى على قد إللى هنا

مش معنى كلامى ده إنى مش بنتقد الزمالك أو إنى سعيد بيه ( ولا محمد بيه )

يعنى أما الزمالك بيخسر بنعترف إنه وحش وإنه يستحق يخسر



وف النهاية مبروك للأهلى

ساسدس أقوى نادى ف العالم

إمتحان التروبيكال

الأحد 14 ديسمبر

إمتحان التروبيكال

زحمة وحر

راوندين بيمتحنوا مع بعض ف يوم واحد

خير ......

دكتور أحمد خالد توفيق ده راجل محترم جدا

كان قاعد بيمتحن طلبة فى نفس اللجنة إللى كنت بمتحن فيها

وهو إللى قام و سلم عليا

بصراحة مفيش ناس كده


كان إمتحان ظريف .....

وعقبال اللى جى

العيد السنه دى

العيد ....

كل سنة وإنتوا طيبين

صلاة العيد ف الإستاد ....

ليها طعم تانى برضه

مش عارف ليها الناس كلها مكتئبة العيد ده

حالة عامة م الإكتئاب ....

ختمها الزمالك بالليل وخسر م الحدود

الزمالك ده نادى محترم

كل سنة و إنتوا طيبين

و خدنا الشيت

الإثنين 1/12/2008

أول يوم نقدم شيت حالة السنة دى

حالة GIT

طبعا كأى طلبة محترمين رحنا إمبارح نشيت الحالة

النايب قالنا هتروحوا تشيتوا عم ..... ( أنا سمعت الإسم إبراهيم وواحد معايا سمعه محمد ) المهم طلع الراجل إسمه عم " السيد " ،

ما علينا ....

عم السيد بقاله 12سنه فى زيارة متقطعة للمستشفى

يعنى الراجل خبرة خبرة يعنى

مكانش فاضى ، كان وراه مشوار باين ... فقرر إن مش هنعمله examination وإنه هيملينا الشيت وخلاص ....

وفعلا إللى حصل كالآتى ...

إكتب يا داكتور : a male patient named el sayed, work driver married and ……..

وشكرا ....

أخدنا الشيت ...
وقدمنا الحالة ...
والدكتورة مضتلنا ...
ودفعنا للحالة .... صحيح كان عايز خمسه جنيه كمان ، بس على مين

بس إيه الإستفاده ؟؟؟ مفيش
اتعلمنا إيه جديد ؟ مفيش

يعنى لو المفروض كل مجموعة ليها يوم عشان تجيب حالة لمجرد إنها تدفع فلوس للحالة و إن الدكتورة تمضيلهم ف ورقة ، طيب يقولوا كده م الأول ، كان الواحد قعد ف بيتهم وبعت الفلوس و الورقة مع أى حد

يعنى كل يوم الدكتور يدخل الصبح الراوند لو ملقاش حالة بيتنرفز ويتضايق ، وأشرح انا إزاى دلوقتى وأعمل إيه ، وأما الحالة بتيجى بيبقى عارف إن إللى جايبينها متمليين الشيت ...

واى حاجه بيعملها على الحالة مين هيعرف يشوفها .. إنت بتتكلم على 70 واحد قاعدين فى أوضه ...

ده غير إن أغلب وقت الراوند هو بيتكلم مع نفسه والحالة نايمه قدامه وخلاص ...

سيبك ...

فى الآخر يعنى أهم حاجه

إننا أخدنا الشيت